Other major sea-based explorers were Captain James Cook, George Vancouver, and Charles Wilkes. من الاستكشافات البحرية الأخرى المهمة ما أجراه جيمس كوك، وجورج فانكوفر، وتشارلز ويلكس.
In 1792, it was renamed for King George III as the "Gulf of Georgia" by George Vancouver of Great Britain, during his extensive expedition along the west coast of North America. في عام 1792، تمت إعادة تسميته للملك جورج الثالث باسم "خليج جورجيا" من قِبَل جورج فانكوفر من بريطانيا العظمى، خلال رحلته الواسعة على طول الساحل الغربي لأمريكا الشمالية.
Mount St. Helens takes its English name from the British diplomat Lord St Helens, a friend of explorer George Vancouver who made a survey of the area in the late 18th century. سمي البركان بهذا الاسم نسبة للدبلوماسي الإنجليزي السير سانت هيلين الذي كان صديقاً للمستكشف جورج فانكوفر الذي كان يقوم بمسح لتضاريس تلك المنطقة في أواخر القرن التاسع عشر.
Archibald Menzies (1754–1842) was the appointed botanist on the expedition led by Captain George Vancouver in the ships Discovery and Chatham of 1791–1795 to the Pacific coast of North America and south-western Australia. أرشيبالد منزيس (1754-1842) كان عالم النبات الذي تم تعيينه على الحملة بقيادة القبطان جورج فانكوفر في السفن ديسكفري و تشاتام من 1791-1795 إلى ساحل المحيط الهادئ في أمريكا الشمالية وجنوب غرب أستراليا.
As defined by George Vancouver in 1792, the Gulf of Georgia included all the inland waters beyond the eastern end of the Strait of Juan de Fuca, including Puget Sound, Bellingham Bay, the waters around the San Juan Islands, as well as the Strait of Georgia. على النحو المحدد من قبل جورج فانكوفر في عام 1792، شَمِلَ خليج جورجيا جميع المياه الداخلية خارج الطرف الشرقي من مضيق خوان دي فوكا، بما في ذلك بيوجت ساوند وخليج بيلينجهام.
جوال إصدار